ياطير ياطير السعد
يــاطــيــر يــاطــيــر يـاطـيـرالـسـعـد يــالــلــي تـــــــرف الــجــنـــاح
لا واهــنــيــك لـــيـــا ضـــاقـــت عــلــيـــك ألارض خـلـيـتــهــا
وأن رحت وأن جيت ياطير السعد تسبق هبوب الريـاح
وأظــــــن مــافــيــه ديــــــره فــــــوق وجــــــه ألارض مـاجـيـتـهــا
مـانـتـه بمـثـلـي تـجــي وتـــروح مايـصـعـب عـلـيـك الــمــراح
لــــكــــن يــالـــيـــت جــنــحــانــك مــــعــــي يــاطـــيـــر يـالـيــتــهــا
كـلــه عـلــى شــــان ازور الــلــي رمــانــي بـالـعـنـا واســتــراح
الــــلــــي عــــلــــى شــــانــــه الاقـــــــــدام عــنــتــنـــي وعـنــيــتــهــا
في ماض الايام اشوفه قدم عيني في المساء والصباح
والـيــوم حـتــى الـعـلـوم الـلــي تجـيـنـي عـنــه مــــا أوحـيـتـهـا
ولـيــا نـشــدت الــعــرب مــاحــدٍ يعـلـمـنـي عــنــه ويــــن راح
وأتــعــبــت نــفــســي وبـالـنــشــده كــثــيــر الـــنـــاس بـذيــتــهــا
لاووجــــودي عــلــى شـوفـتــك لــــو مــــره يـاظـبــي الــبــراح
يـالـلــي عــلــى شــانــك الـعـبــره عــلـــى الـخــديــن هـلـيـتـهـا
يــابــوعــيــون هــدبـــهـــا يــــــــزرق الــعـــشـــاق زرق الــــرمـــــاح
ذبـحــت روحـــي عـلــى كـفــك بـرمــش الـعـيـن واحييـتـهـا